عندما تجد نفسك محزونا ودموعك الساخنة تنتحر متساقطة من عينيك فتذكر
- أن هناك من هو أكثر حزنا منك في بقعة ما في العالم
– ان كل مشكلة لها حل فأسأل الله ان يلهمك أياه
– أن الحياة لا تتوقف أبدا عند حادثة أو ألم
– أن الحزن هو المولود الوحيد الذي يصغر مع الأيام فلا تكبره أنت بتركيزك عليه
– أن الناجحون هم من يرون الكوارث مجرد مشكلات عادية والاكثر نجاحاً يرونها تحديات ترفع الكفاءة والقدرات
– ان كل مشكلة لها حل فأسأل الله ان يلهمك أياه
– أن الحياة لا تتوقف أبدا عند حادثة أو ألم
– أن الحزن هو المولود الوحيد الذي يصغر مع الأيام فلا تكبره أنت بتركيزك عليه
– أن الناجحون هم من يرون الكوارث مجرد مشكلات عادية والاكثر نجاحاً يرونها تحديات ترفع الكفاءة والقدرات
نقطة الانطلاق للمغادرة من محطة الحزن :
أسأل نفسك ماذا تريد الآن ؟ وفكر فيما تريده ويسعدك وركز عليه .
- اعلم أن استجابتك بمشاعر الحزن أمر إختياري .. يمكنك أختيار شيئاً آخر سواه .. مثلاً اختر الصلاة والدعاء .. أو إختر العمل أو الترفيه أو التحدث أو الدردشة مع صديق أو تناول شكولاتة أو الخروج للتمشية أو …. كما تحب
أتلو دعاء زوال الهم بخشوع وحسن ظن بالله عز وجل ( اللهم أني أعوذ بك من الهم والحزن وأعوذ بك من العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل واعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال )
وأحسن الظن بربك عز وجل سبحانه فهو القائل ( أنا عند ظن عبدي بي ، فليظن بي مايشاء ) ففي هذا الحديث منتهى الرحمة من الله ومنتهى المسؤولية منك عن اختيارك الشخصي للتشاؤم او للتفاؤل .
لـ فاطمة الغرياني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق