في ناس عندها أوهام عن الألم النفسي .. وبيعتقدوا أنه مضر دائماً .. وانه سبب كافي للبكا المستمر والشكوى .. ربنا عز وجل لما خلق الألم جعل له دور في حياتنا .. دور المعلم ودور المحفز للتغيير والتطوير .. وكمان دور الدافع للاستغفار والتوبة .. يعني الألم له فوائد وقد يكون نقطة انطلاق فارقة في حياة الفرد .. كلامي ليس دعوة للغرق في الألم .. ولكن لأعادة النظر في فهم الألم والعمل على استثماره لصالحنا .. لكن لو حاولنا وظل الألم أكبر من احتمالنا علينا باللجوء للاستشارة المتخصصة
د فاطمة الغربانى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق